كان الإعتقاد القديم أن الأرض محمولة على قرني ثور، ولم يكن أحد يدرك أن الأرض معلقة في الفضاء على لا شئ، وإنما مرتبطة بالجاذبية فقط قال الكتاب "ويعلق الأرض على لا شئ" (أي 26:7)
بينما ظل العلماء يعتقدون أن الأرض مسطحة حتى القرن الخامس عشر عندما قال كوبرنيكس أنه يشك في أن الأرض مستوية، ثم جاء جاليليو وقال أن الأرض ليست مسطحة وإنها تدور حول الشمس فقالوا له: إما أن يكون الخطأ في منظارك، أو في عينيك، وحاكموه وحددوا إقامته في منزله، قال الكتاب سنة 700 ق. م "الجالس على كرة الأرض " (أش 4.: 22).
أشار معلمنا بطرس الرسول إلى تحلل العناصر (2بط 3: 10 -12) ولطالما هاجم العلماء الكتاب بحجة عدم إمكانية تحلل العناصر، وفي القرن العشرين إكتشفوا خطأهم.